10 يناير 2017
أكد عقاريون كويتيون أن أبنية العقار الاستثماري بغرض السكن تعاني حالياً من تخمة في المعروض، وشحاً في السيولة، وهو ما ينعكس سلباً على عوائد ملاكها من الأفراد والشركات.
موضحين أن السبب يرجع إلى تهافت المستثمرين على تشييد المباني الاستثمارية التي شهدت نسباً زائدة خلال السنوات الخمس الماضية، وبعض المناطق في السوق العقاري تحتاج الى المزيد من العقارات الاستثمارية للسكن الخاص، في حين تعاني مناطق أخرى من تخمة في أعمال البناء، وذلك بحسب صحيفة القبس.
مشيرين إلى أن السوق العقاري تأثر ببعض العوامل السلبية، التي ألقت بظلالها على الأسعار والقيمة الايجارية، وعلى العوائد السنوية.