14 نوفمبر 2017
أكد خبراء أن السوق العقاري المصري يشهد حالة غير مسبوقة من الركود منذ تعويم سعر الصرف، الأمر الذي تسبب بدوره فى الارتفاع الجنونى لأسعار مواد البناء كالحديد والأسمنت والطوب حتى الزلط والرمل.
وأوضحوا، أن حالة الركود هذه أثرت بشكل كبير على المقاولين والعمالة الغير منتظمة، البالغ عددها 8 مليون عامل، وعلى الحكومة التدخل للسيطرة على الأسعار.
مشيرين إلى أن ارتفاع أسعار مواد البناء، تسبب في ارتفاع أسعار الوحدات السكنية، والتى زادت للضعف فى المناطق العشوائية مقارنة بالعام الماضى مع ركود في حركة البيع.