18 يونيو 2019
ذكرت دراسة نشرها موقع “phys”، أن أجزاء كبيرة من سيبيريا يمكن أن تصبح صالحة للسكن بحلول أواخر القرن الحادى والعشرين بسبب تغير المناخ.
وأوضحت الدراسة، أن فريق دراسة من مركز الأبحاث الفيدرالية كراسنويارسك بروسيا، والمعهد الوطنى للفضاء، الولايات المتحدة الأمريكية، قد استخدموا سيناريوهات المناخ الحالية والمتوقعة لدراسة واستكشاف إمكانيات الاستيطان البشرى خلال القرن الحادى والعشرين.
وأشارت إلى أن مساحة سيبيريا 13 مليون كيلومتر مربع، والتى تمتد من شرق جبال الأورال نحو المحيط الهادئ، وتمثل 77% من مساحة أراضى روسيا، غير أن سكانها لا يمثلون سوى 27% فقط.