منذ الطفرة الأولى وبعض العقاريين باعوا ويبيعون أراضي مدفونة بعضها لا قرار لها ولا عزا، ناهيك عن بعض الوديان التي أخفوا معالمها، باعوا ذلك على مواطنين جمعوا محصول العمر للحصول على قطعة أرض، وربما استدانوا، وحين يريد المواطن بناء الأرض التي اشتراها والتي بدت له مستوية كالكف، يجد أنها مدفونة إذا حفر، وأن الدفان عميق جداً، ومُكلّف في الإزالة وبناء القواعد، إن لم يكن مستحيلاً إلّا بالخوازيق! ..
والمؤكد أن من يشتري أرضاً مدفونة، على غرر وبلا علم، يأخذ له (خازوق) يُضيف إلى همّه العريض في الحصول على مسكن همّاً آخر، ربما كان أكبر من همّ تكلفة العمار هو حل معضلة (الأرض المدفونة)..
لهذا نقترح على وزارة الشؤون البلدية والقروية أن تكتب بخط واضح (مدفونة) على كل قطعة مدفونة.. أو تكتب (أرض نازلة وبلا عزا) ليكون المشتري على بينة من أمره، ولا يقع ضحية لبعض العقاريين، ممن يدفنون الأراضي النازلة جدا ويقولون إنها سليمة، أو يستغلون جهل المشترين ..
أما الوديان، كبيرة كانت أو صغيرة، فينبغي على الوزارة منع بيعها تماماً، وتركها مجرى للسيل على طبيعتها، فالسيل شريك أقوى، بل هو هامة، ولنا في كارثة جدة عبرة.
إنجاز جديد ورقم قياسي حققته شركة "رتال" للتطوير العمراني في مبيعاتها لمشروع "نساج تاون الرياض"…
أزالت أمانة الطائف، تعديات على أراضي حكومية تجاوزت مساحتها 100 ألف متر مربع، كانت بلدية…
تمكنت البلديات الفرعية والضواحي التابعة لأمانة المدينة المنورة، من إزالة تعديات على أراضي حكومية مساحتها…
في المسرحية الشهيرة «تاجر البندقية» للكاتب الإنكليزي الأشهر وليام شيكسبير والتي كتبها في عام 1596،…
تطرح الجود للاستثمار والتطوير العقاري، أكثر من 850 قطعة سكنية وتجارية في المزاد العلني في…
في بداية حياتي الجامعية، وبعد السنة الأولى سألت معيداً مصرياً درّسنا الرسم الهندسي ليساعدني في…