أكد الكاتب الاقتصادي عبدالحميد العمري، أن القروض البنكية التي يقترضها المواطنون سواء للغرض العقاري أو الاستهلاكي لها جانب سلبي وإيجابي، وبالنسبة للإقتراض العقاري فهو مهم عند مستويات الأسعار العادلة للأصول العقارية، الإ أنه يتحول لنافذه تسعير فيطل معاناه السوق العقارية من الاحكتار والمضاربات.
وأوضح العمري، أن وزارة الإسكان يجب أن تعي أن أزمة السوق العقارية احكتارية وليست تمويلية، ولابد من التخلص من الاحكتار والمضاربة، ثم النظر للتمويل العقاري بعد عودة الأسعار لمستوياتها العادلة؛ لكن النظر إلى التمويل العقاري في الوقت الراهن كحل في ظل تضاعف أسعار المساكن يعتبر خطأ جسيم.
مبينًا أن السوق العقارية تواجه ضغوط اقتصادية كبيرة لن تستطيع التحرر منها مثل، انخفاض أسعار النفط، وانخفاض نمو السيولة المحلية، وارتفاع معدل الفائدة على القروض، وغيرها.
مشيرًا إلى أن 1.1 مليون وحدة سكنية شاغرة معروضة للبيع ولا تجد مشتري، والطلب على ملايين الأراضي السكنية والتجارية المعروضة للبيع لا يتجاوز 10%.
إنجاز جديد ورقم قياسي حققته شركة "رتال" للتطوير العمراني في مبيعاتها لمشروع "نساج تاون الرياض"…
أزالت أمانة الطائف، تعديات على أراضي حكومية تجاوزت مساحتها 100 ألف متر مربع، كانت بلدية…
تمكنت البلديات الفرعية والضواحي التابعة لأمانة المدينة المنورة، من إزالة تعديات على أراضي حكومية مساحتها…
في المسرحية الشهيرة «تاجر البندقية» للكاتب الإنكليزي الأشهر وليام شيكسبير والتي كتبها في عام 1596،…
تطرح الجود للاستثمار والتطوير العقاري، أكثر من 850 قطعة سكنية وتجارية في المزاد العلني في…
في بداية حياتي الجامعية، وبعد السنة الأولى سألت معيداً مصرياً درّسنا الرسم الهندسي ليساعدني في…