خلال ما يسمى بالطفرة، عاش العقار في السعودية، انتعاشاً هائلاً، لا مبرر له، سوى الاستغلال والجشع والبحث عن الثراء السريع. كان ارتفاع أسعار النفط مفهوماً، وكذلك ازدياد مشاريع التوسع العمراني.
لكن أن يصل سعر المتر من تراب الصحراء النائية عن كل الخدمات، إلى رقم فلكي، لا يستطيع المواطن متوسط الدخل أن يواكبه، فهذا لغز لم يستطع المراقبون الاقتصاديون أن يحلوه، ولن يستطيعوا. ولهذا السبب، تمكن أثرياء العقار الجدد، والمتكئون بلا شك على شخصيات نافذة، في ذلك الحين، من تخريب الخارطة العقارية، إضافة إلى تخريب الاقتصاد المحلي وتخريب أحلام المواطنين في امتلاك وحدة سكنية، هي من أولويات حقوقه، وصار لدينا ما يُسمى بالأراضي البيضاء، التي شوهت وجه التنمية المدنية، ووقفت حجر عثرة أمام العديد من المشاريع الحضارية، تحت مسمى أملاك خاصة!
يوم أمس السبت، كانت المهلة الأخيرة التي وضعها برنامج رسوم الأراضي البيضاء التابع لوزارة الإسكان، لملاك الأراضي التي انطبقت عليها شروط تحصيل الرسوم. فهل سيسددون، أم سيستمر العبث؟!
إنجاز جديد ورقم قياسي حققته شركة "رتال" للتطوير العمراني في مبيعاتها لمشروع "نساج تاون الرياض"…
أزالت أمانة الطائف، تعديات على أراضي حكومية تجاوزت مساحتها 100 ألف متر مربع، كانت بلدية…
تمكنت البلديات الفرعية والضواحي التابعة لأمانة المدينة المنورة، من إزالة تعديات على أراضي حكومية مساحتها…
في المسرحية الشهيرة «تاجر البندقية» للكاتب الإنكليزي الأشهر وليام شيكسبير والتي كتبها في عام 1596،…
تطرح الجود للاستثمار والتطوير العقاري، أكثر من 850 قطعة سكنية وتجارية في المزاد العلني في…
في بداية حياتي الجامعية، وبعد السنة الأولى سألت معيداً مصرياً درّسنا الرسم الهندسي ليساعدني في…