هل المنتجات التي يتم طرحها، من خلال وزارة الإسكان، هي ما تحتاج إليه الشريحة العظمى من المواطنين المنتظرين والمستحقين للسكن؟! وهل يتناسب عدد الوحدات مع عدد المسجلين في قوائم الانتظار؟! كيف يمكن إيجاد نسبة تناسب في هذه القضية، بحيث نحث الوزارة على مزيد من العمل من جهة، ونلبي احتياجات المواطنين من جهة أخرى؟!
لا شك أن الأزمة التي تعيشها الأسر الشابة اليوم، هي أزمة حقيقية، لا حلول كثيرة لحلها. هذه الأسرة مكونة من زوج وزوجة، حديثي التخرج، وفرص العمل التي حصلوا عليها، ليست ذات مردود كبير، لا يمكنه تحمل القيمة العالية للإيجارات، فكيف التمليك أو شراء الأرض والبناء؟! ومن هنا، فإن معظم المتابعين، يعتبرون تلك المنتجات بعيدة جداً عن طموحات وآمال المتربعين في قوائم الانتظار.
الجميع يدركون أن الحلول لن تهبط من السماء، وأن المنفذ من ذلك النفق الطويل، هو الإدارة، ليس إلا؛ كم من قضايا ظن كل الناس أنها في حكم الشائكة، وتمت إدارتها بوعي ونضج، إلى أن زال كل الشوك عنها.
وسيزول الشوك عن مشروعات الإسكان، إن امتلكنا الآلة الملائمة لنزعه، والآلية المناسبة لهذه العملية، بحيث لا ينتج عنها أي ألم أو نزيف أو أية مضاعفات أخرى.
والسبيل إلى ذلك، يحتاج وقتاً وعقولاً وبيئة عمل وعمليات تعقيم دقيقة ومركزة وشاملة، للقضاء على كل الجراثيم، وهذا ما ننتظره من الوزير الحقيل وهو أهل لذلك.
إنجاز جديد ورقم قياسي حققته شركة "رتال" للتطوير العمراني في مبيعاتها لمشروع "نساج تاون الرياض"…
أزالت أمانة الطائف، تعديات على أراضي حكومية تجاوزت مساحتها 100 ألف متر مربع، كانت بلدية…
تمكنت البلديات الفرعية والضواحي التابعة لأمانة المدينة المنورة، من إزالة تعديات على أراضي حكومية مساحتها…
في المسرحية الشهيرة «تاجر البندقية» للكاتب الإنكليزي الأشهر وليام شيكسبير والتي كتبها في عام 1596،…
تطرح الجود للاستثمار والتطوير العقاري، أكثر من 850 قطعة سكنية وتجارية في المزاد العلني في…
في بداية حياتي الجامعية، وبعد السنة الأولى سألت معيداً مصرياً درّسنا الرسم الهندسي ليساعدني في…