قال تقرير اقتصادي متخصص أصدرته شركة جيه إل إل العقارية العالمية، أن المشروعات العملاقة في السعودية تعد فرصة جيدة لتعزيز الاسنثمارات المستقبلية، ومن المتوقع نمو الناتج المحلي الإجمالي خلال العام الجاري بعد تخصيص أضخم ميزانية إنفاق حتى الآن في السوق العقارية والتي بلغت قيمتها تريليون ريال سعودي.
وأوضح التقرير، أن جذب الاستثمارات الأجنبية سيكون لها تأثير فعال على القطاع العقاري السعودي على المدى الطويل، وستلعب المشروعات العملاقة بالمملكة مثل مشروع القدّية وأمالا دورا كبيرا في تحفيز المشاريع العقارية والتطوير العقاري.
مبينًا أن قطاع الترفية يفسح المجال أمام نشوء فرص تطوير عقاري، وكان لافتتاح مدينة الملك سلمان للطاقة «سبارك» في عام 2018 دورا واضحا في تحفيز الطلب على العقارات التجارية والصناعية بالمنطقة الشرقية، وستساهم في نمو الناتج المحلي الإجمالي بمقدار 22 مليار ريال سعودي بحلول عام 2035.
مشيرًا إلى أن الاستثمارات الضخمة والإصلاحات الحكومية الجديدة سيكون لها أثر إيجابي كبير على القطاع العقاري في المملكة على المدى الطويل.
إنجاز جديد ورقم قياسي حققته شركة "رتال" للتطوير العمراني في مبيعاتها لمشروع "نساج تاون الرياض"…
أزالت أمانة الطائف، تعديات على أراضي حكومية تجاوزت مساحتها 100 ألف متر مربع، كانت بلدية…
تمكنت البلديات الفرعية والضواحي التابعة لأمانة المدينة المنورة، من إزالة تعديات على أراضي حكومية مساحتها…
في المسرحية الشهيرة «تاجر البندقية» للكاتب الإنكليزي الأشهر وليام شيكسبير والتي كتبها في عام 1596،…
تطرح الجود للاستثمار والتطوير العقاري، أكثر من 850 قطعة سكنية وتجارية في المزاد العلني في…
في بداية حياتي الجامعية، وبعد السنة الأولى سألت معيداً مصرياً درّسنا الرسم الهندسي ليساعدني في…