إذا كان قرار وزير الإسكان بتمديد فترة الإستفادة من القرض العقاري لمدة عام يعكس وعياً، ومراعاة لظروف المواطنين، الذين يبحثون عن قطعة أرض للبناء عليها، فإن الأمر ــ من جهة أخرى ــ يشير إلى حجم الأزمة التي يعيشها القطاع؛ نتيجة ارتفاع أسعار الأراضي في ظل ممارسات سلبية عديدة طوال السنوات الماضية، منها الإحتكار والمضاربات التي أدت إلى ارتفاعات وهمية بعيدة عن أرض الواقع. والحقيقة أن ما يثير الإستغراب بقاء الوضع على ما هو عليه، على الرغم من العديد من القرارات الإيجابية التي اتخذتها الوزارة والصندوق العقاري من أجل التيسير على المواطنين، وهو ما يستدعى ضرورة أن تعطي البلديات الأولوية لتطوير أراضي مخططات المنح، وتشجيع التطوير في ضواحي المدن والتوسع في الإسكان الميسر، بإعتباره السبيل الرئيسي للهبوط بأسعار الوحدات السكنية. وربما كان من بين الحلول المطروحة إعطاء الأولوية في القرض لمن لديه أرض، وفق ضوابط محددة حتى لا نفتح مجالا للتلاعب، وأن يتم تسريع البناء لتكون الأولوية في الوحدات السكنية لمن ليس لديهم أراضٍ، وبهذا نحل جزءا من المعادلة الصعبة التي يعيشها السوق.
إنجاز جديد ورقم قياسي حققته شركة "رتال" للتطوير العمراني في مبيعاتها لمشروع "نساج تاون الرياض"…
أزالت أمانة الطائف، تعديات على أراضي حكومية تجاوزت مساحتها 100 ألف متر مربع، كانت بلدية…
تمكنت البلديات الفرعية والضواحي التابعة لأمانة المدينة المنورة، من إزالة تعديات على أراضي حكومية مساحتها…
في المسرحية الشهيرة «تاجر البندقية» للكاتب الإنكليزي الأشهر وليام شيكسبير والتي كتبها في عام 1596،…
تطرح الجود للاستثمار والتطوير العقاري، أكثر من 850 قطعة سكنية وتجارية في المزاد العلني في…
في بداية حياتي الجامعية، وبعد السنة الأولى سألت معيداً مصرياً درّسنا الرسم الهندسي ليساعدني في…