أوضح تقرير أعدته شركة المزایا القابضة أن هناك عوامل عدیدة خارجیة ومحلیة تؤثر على أداء القطاع العقاري في دول الخلیج وعلى رأسھا تقلبات أسعار النفط، والذي أدى إلى ركود القطاع العقاري في عدد من الدول الخلیجیة .
وبين التقرير، أن رفع معدلات الفائدة في أمريكا ساهم في رفع مخاوف ارتفاع تكلفة التمویل للمشاریع العقاریة في الدول الخلیجیة، وانخفاض أسعار التأجیر، سینعكس إیجابًا على وتیرة الشراء والتملك في منطقة الخلیج.
وذكر التقرير، أنه من المتوقع بأن تشھد الأسواق العقاریة بالمنطقة المزید من التراجعات على أسعار الإیجارات حتى نھایة العام الحالي، وهو ما يدفع المواطنین والمستثمرین إلى شراء، وتملك العقارات بكافة أشكالھا.
مشيرًا إلى أن استمرار طرح المشاریع العقاریة السكنیة والمكتبیة سیرفع من حجم المعروض من الوحدات السكنیة.
إنجاز جديد ورقم قياسي حققته شركة "رتال" للتطوير العمراني في مبيعاتها لمشروع "نساج تاون الرياض"…
أزالت أمانة الطائف، تعديات على أراضي حكومية تجاوزت مساحتها 100 ألف متر مربع، كانت بلدية…
تمكنت البلديات الفرعية والضواحي التابعة لأمانة المدينة المنورة، من إزالة تعديات على أراضي حكومية مساحتها…
في المسرحية الشهيرة «تاجر البندقية» للكاتب الإنكليزي الأشهر وليام شيكسبير والتي كتبها في عام 1596،…
تطرح الجود للاستثمار والتطوير العقاري، أكثر من 850 قطعة سكنية وتجارية في المزاد العلني في…
في بداية حياتي الجامعية، وبعد السنة الأولى سألت معيداً مصرياً درّسنا الرسم الهندسي ليساعدني في…