أكدت تقارير عقارية أن أعداد المباني السكنية في مدينة الرياض قد زادت من 146 ألف مبنى سكني في عام 1977، لتصل إلى 803 آلاف مبنى في عام 2007، وهناك تطور في مفهوم المواطن للسكن المنفرد إلى السكن في مباني مشتركة.
وأوضحت التقارير، أن مباني الشقق شكلت نسبتها عام 1425هـ نحو 64 %، والمباني المكونة من وحدة سكنية واحدة نحو 26.5 %، وتلك المكونة من وحدتين نحو 27.5 %، وهذا يعني أن نسبة المباني ذات المدخل الواحد بلغت نحو 45 % من مجموع المباني، وتعد الوحدات السكنية من نوع الفيلا النمط السائد للمساكن في الرياض، وبلغت نسبتها 57 % من إجمالي الوحدات السكنية، وتليها الشقق بنحو 38 % من إجمالي الوحدات السكنية.
مبينة أن التطور في مفهوم السكن في العمائر ذات الطوابق المتعددة، أصبح مرغوباً في ظل النمو السكاني، وعدم قدرة الغالبية العظمى من بناء مسكن مستقل لأسباب متعددة، يأتي على رأسها قلة الأراضي المعروضة، وارتفاع أسعارها مع ضعف القدرة الشرائية وسياسات التمويل.
آخر تعديل تم نشره 28 يونيو 2017 7:03 م
إنجاز جديد ورقم قياسي حققته شركة "رتال" للتطوير العمراني في مبيعاتها لمشروع "نساج تاون الرياض"…
أزالت أمانة الطائف، تعديات على أراضي حكومية تجاوزت مساحتها 100 ألف متر مربع، كانت بلدية…
تمكنت البلديات الفرعية والضواحي التابعة لأمانة المدينة المنورة، من إزالة تعديات على أراضي حكومية مساحتها…
في المسرحية الشهيرة «تاجر البندقية» للكاتب الإنكليزي الأشهر وليام شيكسبير والتي كتبها في عام 1596،…
تطرح الجود للاستثمار والتطوير العقاري، أكثر من 850 قطعة سكنية وتجارية في المزاد العلني في…
في بداية حياتي الجامعية، وبعد السنة الأولى سألت معيداً مصرياً درّسنا الرسم الهندسي ليساعدني في…