أحصى موقع خيري يسمّى بـ”Shelter” عدد العقارات في لندن التي يمكن أن يشتريها أصحاب الدخل المتوسط، ولم يتجاوز عددها 43 عقاراً، حيث يبلغ معدل ثمن منزل في تلك المدينة حوالي 787 ألف دولار.
وأوضح الموقع إنه مع غلاء لندن، أصبحت الحياة على سطح المياه بديلاً اقتصادياً لأصحاب الدخل المحدود في المدينة، الذي يرسون مراكبهم على شبكة قنوات المدينة المائية الممتدة على طول 160 كيلومتراً، أو على نهر التمز الممتد على مسافة 67 كيلومتراً. وقد لا تتجاوز تكلفة منزل عائم الـ 26 ألف و500 دولار، لكن مع استبدال الكثيرين لشققهم العادية واتجاههم للسكن في السفن، يواجه سكان تلك المراكب مصاعب جديدة.
وبحسب “The Canal & River Trsut”، المسؤولة عن إدارة الأنهار والقنوات في إنكلترا وويلز، ارتفعت أعداد المراكب في لندن بنسبة 57 في المائة منذ العام 2012.
ويشير المتحدّث باسم الإدارة، جو كوغنز، إلى أن لندن تعتبر من المواقع التي تكثر فيها القوارب، لكن “المشكلة تكمن بعدم قدرة الكثير من الأشخاص على تحريك مراكبهم بشكل كافٍ وإبقائها في المكان ذاته، ما يؤدي إلى الازدحام، وتعطي الإدارة نوعين من الرخص لأصحاب المراكب: رخصة “موقف دائم”، والتي تبلغ كلفتها 1320 دولاراً على الأقل في المواقع المشهورة، ورخصة “طواف دائم”، والتي تبلغ الكلفة ذاتها، لكنها تلزم أصحاب المركب بتغيير موقعه مرة واحدة كل 14 يوماً، ويؤدي هذا التضخّم في أعداد المراكب إلى زيادة الضغط على الممرات المائية، في مناطق مثل “ليتل فينيس” الراقية في منطقة غرب لندن.
ويعتبر قسم “ليتل فينيس” في العاصمة البريطانية لندن من بين أشهر المواقع في المدينة لاستخدام القوارب، لكن أدى تضخّم عدد السكان المقيمين في المراكب العائمة إلى زيادة الضغط على قنوات المياه والأنهار في لندن.
آخر تعديل تم نشره 31 يوليو 2016 3:32 م
إنجاز جديد ورقم قياسي حققته شركة "رتال" للتطوير العمراني في مبيعاتها لمشروع "نساج تاون الرياض"…
أزالت أمانة الطائف، تعديات على أراضي حكومية تجاوزت مساحتها 100 ألف متر مربع، كانت بلدية…
تمكنت البلديات الفرعية والضواحي التابعة لأمانة المدينة المنورة، من إزالة تعديات على أراضي حكومية مساحتها…
في المسرحية الشهيرة «تاجر البندقية» للكاتب الإنكليزي الأشهر وليام شيكسبير والتي كتبها في عام 1596،…
تطرح الجود للاستثمار والتطوير العقاري، أكثر من 850 قطعة سكنية وتجارية في المزاد العلني في…
في بداية حياتي الجامعية، وبعد السنة الأولى سألت معيداً مصرياً درّسنا الرسم الهندسي ليساعدني في…