قالت شركة صينية انها تمكنت من توظيف نظام طباعة ثلاثي الأبعاد لطبع جدران وسقف ومنزل بالكامل.
وذكرت شركة وينسون ومقرها مدينة شنغهاي انها تهدف الى حل مشكلة السكن في المدينة التى تعد من أغلى مناطق العالم في بناء المساكن.
وتستخدم التقنية الجديدة مركب كيميائي بالتكثيف من الألياف الزجاجية ومواد بناء معالجة ومطبعة عملاقة ثلاثية الابعاد طولها 30 مترا وارتفاعها 6 أمتار وعرضها 10 أمتار.
وتوصلت الشركة وفق تصريحاتها الى بناء عشرة منازل في حي كونجيو خلال 24 ساعة بتكلفة أقل من 6 آلاف دولار أي حوالي 4 آلاف و600 يورو للمنزل الواحد.
وقبل هذا الانجاز الصيني تم في ابريل/نيسان بناء منزل من خمسة طوابق في أمستردام عن طريق الطوب المطبوع مع البلاستيك المعالج.
وقال المهندسون المعماريون في الشركة الهولندية “داس” المشرفة على المشروع إن المكعبات السوداء التي بنوها انذاك تشكل المرحلة الأولى لأول منزل بالطباعة الثلاثية الأبعاد. وتم بناء المنزل باستخدام آلة “كامير مايكر” وهي نسخة عملاقة لطابعة ثلاثية الأبعاد والتي تنتج مواد تبلغ سماكتها 10 مرات أكثر من المواد المعتادة.
وقال في وقت سابق من العام علماء من كاليفورنيا إن تكنولوجيا جديدة لتقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد ستتمكن باستخدام ماكينات طباعة عملاقة من بناء مساكن متعددة الطوابق فى أقل من 24 ساعة. ويجري حاليا في جنوب الولاية بناء طابعات ثلاثية الأبعاد.
جدير بالذكر أن هذا المشروع يفتح مجالات كثيرة في الدول النامية التي يعيش فيها أكثر من مليار شخص في أكواخ من الصفيح.
وبينما يمكن ان تكون الفوائد المحتملة لبناء منزل بهذه الطريقة جذابة، فلا يزال هناك العديد من التحديات قبل أن تثبت التكنولوجيا فعاليتها من الناحية الهيكلية والمعيشية والاقتصادية.
آخر تعديل تم نشره 30 سبتمبر 2014 11:44 م
إنجاز جديد ورقم قياسي حققته شركة "رتال" للتطوير العمراني في مبيعاتها لمشروع "نساج تاون الرياض"…
أزالت أمانة الطائف، تعديات على أراضي حكومية تجاوزت مساحتها 100 ألف متر مربع، كانت بلدية…
تمكنت البلديات الفرعية والضواحي التابعة لأمانة المدينة المنورة، من إزالة تعديات على أراضي حكومية مساحتها…
في المسرحية الشهيرة «تاجر البندقية» للكاتب الإنكليزي الأشهر وليام شيكسبير والتي كتبها في عام 1596،…
تطرح الجود للاستثمار والتطوير العقاري، أكثر من 850 قطعة سكنية وتجارية في المزاد العلني في…
في بداية حياتي الجامعية، وبعد السنة الأولى سألت معيداً مصرياً درّسنا الرسم الهندسي ليساعدني في…