سعت مساهمة برنامج الشيخ زايد للإسكان إلى تطوير تجربة واقع افتراضي على أعلى مستوى، آخذه في الاعتبار أفضل المعايير القياسية العالمية التي تتم بها العروض التسويقيه للعقارات، حيث أصبحت منطقة الشرق الأوسط مركزاً عالمياً للعقارات الفاخرة مع وجود نسبة كبيرة من شركات التطوير العقاري التي تقدم خدمات بيع العقارات قيد الإنشاء لمشترين دوليين، ومن المتوقع ان تهيمن الإمارات العربية المتحدة، مع خطط اكسبو 2020 المبهرة، على مجال الهندسة المعمارية متفوقة على المعايير العالمية المتعارف عليها للتصميم، هذا ويتوجب على معايير العقارات، لتكون متوائمة مع الهندسة المعمارية المبتكرة في المدينة، أن تتجاوز توقعات العملاء التقليدية وتوفر لهم فرصة المشاركة الواقعية في تجربة السكن الخاصة بهم.
وقامت “تايك ليب”، وهي وكالة التقنية المبتكرة التي تتخذ من الشرق الأوسط مقراً لها، بتطوير إنجازها التكنولوجي الأحدث في مبيعات العقارات، بحيث وفرت تجربة افتراضيه واقعيه فريده من نوعها في مجال العقارات بدولة الإمارات العربية المتحدة، وقد تم تطوير تطبيق رقمي، وهي “مسكني الافتراضي” (My Virtual Home) و”مجتمعات زايد” (Zayed Communities) التي أطلقت في عام 2014 لمشروع الشيخ زايد للإسكان، وسمح هذا التطبيق للمستخدمين بالقيام بجولات بصرية للعقارات المحتملة مع واجهة تفاعلية متعددة اللغات. وفي هذا الإطار صرّح سلمان يوسف، مؤسس “تايك ليب”، قائلاً: “لقد شهدنا، من خلال مشروع الشيخ زايد للإسكان، زيادة كبيرة في الاهتمام والمبيعات حتى قبل الانتهاء من المشروع، عبر تجربة الجولة الرقمية الخاصة بنا”. وأضاف: “ونحن نعتقد أن السماح للمشترين المحتملين بتصور منازلهم المستقبلية على هذا النطاق يمكن أن يولد تجربة لا تضاهى ويدعمهم خلال عملية اتخاذ قرارهم”.
آخر تعديل تم نشره 26 أكتوبر 2015 8:43 ص
إنجاز جديد ورقم قياسي حققته شركة "رتال" للتطوير العمراني في مبيعاتها لمشروع "نساج تاون الرياض"…
أزالت أمانة الطائف، تعديات على أراضي حكومية تجاوزت مساحتها 100 ألف متر مربع، كانت بلدية…
تمكنت البلديات الفرعية والضواحي التابعة لأمانة المدينة المنورة، من إزالة تعديات على أراضي حكومية مساحتها…
في المسرحية الشهيرة «تاجر البندقية» للكاتب الإنكليزي الأشهر وليام شيكسبير والتي كتبها في عام 1596،…
تطرح الجود للاستثمار والتطوير العقاري، أكثر من 850 قطعة سكنية وتجارية في المزاد العلني في…
في بداية حياتي الجامعية، وبعد السنة الأولى سألت معيداً مصرياً درّسنا الرسم الهندسي ليساعدني في…