اجتهدت وزارة الإسكان في وضع العديد من الحلول السكنية متعددة بهدف احتواء الأزمة الإسكانية بالمملكة منها طرح منتج أرض وقرض، في الرياض، وجدة، وتبوك، وجازان، وعنيزة..رغم اختلاف احتياجات المواطنين، والطبيعة الاجتماعية، والاقتصادية في كل مدينة عن أخرى، ففي بعض المدن، خاصة الصغيرة، أو القرى.. يفضل السكان الحصول على قرض للبناء، لانتشار ثقافة البناء الفردي، ومناسبتها لهم، فضلاً عن أن احتياجاتهم تختلف كلياً عن رب أسرة يعيش في الرياض، من حيث مساحة الساحات الخارجية؛ والغرف، والمجالس، كما أن البعض يستطيع الاكتفاء بقيمة الدعم السكني لبناء وحدة سكنية، نظراً لتيسر البناء والعمالة، ومناسبة أسعار الأراضي، وتوفر الخدمات.. كما في كثير من المدن الصغيرة والمتوسطة، وفقاً لما أوردته صحيفة الرياض .
ومشروعات الشراكة مع القطاع الخاص التي تحتاج إلى مزيد من المرونة والتوسع، والتسريع.. تستدعي الوقوف على أسباب تأخرها خاصة مشروع الرياض الذي لم يسلم الموقع بعد إلى المطورين منذ اكثر من ثلاث أشهر..، أو حتى مشروعات وزارة الاسكان التي باشرت قبل عدة سنوات تشييدها في بعض المدن؛ فأبرز ماسوف تتضمنها اجندة معالي وزير الإسكان ماجد بن عبدالله الحقيل.. تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، وتجاوز إشكاليات هذه الشراكة التي بدأت في الرياض ولا زالت غير فاعلة، أو تلك التي انطلقت في المنطقة الشرقية ولازالت هي الاخرى تواجه كثير من الاشكاليات خاصة في طريقة التسويق وآلية البيع للمستحقين للدعم السكني.
لافتاً إلى أن الوزارة تملك كفاءات بشرية مؤهلة ومتميّزة، وقادرة على الإسهام في تجاوز الصعوبات التي تواجه القطاع، مؤكداً أن الإمكانات لا تتوقف فقط على الجانب المادي وحده وإنما تمتد لتصل إلى الجانب البشري وكذلك جانب الأنظمة والآليات.
كاشفاً أن الوزارة ستعمل على رسم خطة عمل متكاملة خلال الفترة القريبة المقبلة تشمل مجموعة من الخطط والمهام اللازمة، وتحدد آلية الشراكة مع القطاعات ذات العلاقة سواء كانت جهات حكومية أو شركات تطوير عقاري أو مصارف.
منذو انشاء صندوق التنميه العقاري تلاه وزاره الإسكان ماذا عملو من دراسات لحل ازمه تملك المواطن مسكّن لاشئ سوي تصريحات ناريه في وسائل الاعلام لابراز أشخاص فقط هل أوجدوا حلول هل وضعو أفكار لخطط مستقبليه ماذا عملو لماذا لم يظهرو ما قامو به للملاء .