الأراضي الحكومية ليست مالا سائبا ليتم التعدي عليها، لقد بات متداولا أن تعلن لجان مكافحة التعديات في البلديات المختلفة عن إعادة أراضي بملايين الأمتار من قبضة المعتدين عليها، وكأننا قد فقدنا الوسيلة التي نردع بها هؤلاء عن استمرارهم في أساليبهم الرخيصة من أجل التعدي على الأراضي الحكومية وبيعها للمواطنين على أنها أراض سليمة من ناحية الملكية.
وعلى الرغم من الدعوات المبكرة بضرورة الاستعانة بالتقنية لرصد المخالفات أولا بأول، إلا أنها مازالت مستمرة لغياب العقوبات المشددة، فضلا عن ضعف أداء الجهات الحكومية في متابعة أراضيها من أجل المحافظة عليها.
وأصبح من المعتاد أن نسمع باستمرار عن نقص في الأراضي الحكومية؛ لإقامة المشاريع التعليمية والصحية عليها رغم أن بلادنا مساحتها شبة قارة، ومن ثم بات من الضروري إلزام مختلف الجهات تعيين حراسات على أراضيها للحفاظ عليها وعدم ترك الأمر كلية للبلديات.
آخر تعديل تم نشره 14 سبتمبر 2015 2:03 م
إنجاز جديد ورقم قياسي حققته شركة "رتال" للتطوير العمراني في مبيعاتها لمشروع "نساج تاون الرياض"…
أزالت أمانة الطائف، تعديات على أراضي حكومية تجاوزت مساحتها 100 ألف متر مربع، كانت بلدية…
تمكنت البلديات الفرعية والضواحي التابعة لأمانة المدينة المنورة، من إزالة تعديات على أراضي حكومية مساحتها…
في المسرحية الشهيرة «تاجر البندقية» للكاتب الإنكليزي الأشهر وليام شيكسبير والتي كتبها في عام 1596،…
تطرح الجود للاستثمار والتطوير العقاري، أكثر من 850 قطعة سكنية وتجارية في المزاد العلني في…
في بداية حياتي الجامعية، وبعد السنة الأولى سألت معيداً مصرياً درّسنا الرسم الهندسي ليساعدني في…