رغم رفع وزارة الإسكان وتيرة توقيع العقود مع المطورين لسرعة طرح المزيد من الوحدات السكنية في السوق لسد العجز، إلا أن الوزارة مطالبة بالبحث عن حلول غير تقليدية من خارج السوق للكثير من أزمات السوق الراهنة، وفي مقدمتها ارتفاع أسعار الإيجارات والمضاربات المحمومة على الأراضي، مما أدى إلى ارتفاعها لتمثل أكثر من 60% من تكاليف الوحدات العقارية، ولا شك أن الحل هنا لن يتأتى إلا بمضاعفة الجهد من أجل طرح المزيد من الأراضي المطورة القريبة من العمران، وكذلك إعادة الروح لعشرات الآلاف من أراضي المنح التي تم توزيعها منذ سنوات طويلة، ولم تصل لها الخدمات حتى الآن، وكذلك لا بد من أن تمتد يد أصحاب هذه الأراضي للمشاركة سويا في إيصال الخدمات إليها، وعندها ترتفع قيمتها ويبني عليها المواطن بدلا من أن يبحث عن قطعة أرض لدى أي مطور عقاري بأضعاف تكلفة ما سينفقه على أرضه، أما بالنسبة لارتفاع كلفة البناء، فمن الضروري أن تفكر الجهات المعنية في الاستعانة بتكتلات عالمية ذات خبرات عالمية في البناء من أجل الحصول على أفضل سعر نهائي، لاسيما أن الدولة توفر الأرض المطورة. وفي كل الأحوال لا يمكن أن تنخفض الأسعار بدون كسر احتكار الأراضي في أيدي قلة قليلة، والتطوير الوهمي الذي عانى منه الكثيرون لفترات طويلة، ولا بديل في سبيل ذلك عن تسريع إيقاع عمليات التطوير للأراضي التي استلمتها الوزارة مؤخرا.
إنجاز جديد ورقم قياسي حققته شركة "رتال" للتطوير العمراني في مبيعاتها لمشروع "نساج تاون الرياض"…
أزالت أمانة الطائف، تعديات على أراضي حكومية تجاوزت مساحتها 100 ألف متر مربع، كانت بلدية…
تمكنت البلديات الفرعية والضواحي التابعة لأمانة المدينة المنورة، من إزالة تعديات على أراضي حكومية مساحتها…
في المسرحية الشهيرة «تاجر البندقية» للكاتب الإنكليزي الأشهر وليام شيكسبير والتي كتبها في عام 1596،…
تطرح الجود للاستثمار والتطوير العقاري، أكثر من 850 قطعة سكنية وتجارية في المزاد العلني في…
في بداية حياتي الجامعية، وبعد السنة الأولى سألت معيداً مصرياً درّسنا الرسم الهندسي ليساعدني في…