أكد أستاذ القانون المساعد بجامعة الملك فيصل الدكتور سعد بن شايع، أن صناديق الاستثمار العقاري “الريت” تعد فرصة ممتازة للإسثتمار أمام شريحة كبيرة من المستثمرين بمختلف إمكانياتهم، كما إنها تعتبر وسيلة لإشتراك مجموعة من الناس في شراء عقار واحد، وتوزيع العائد منه فيما بينهم.
وأوضح بن شايع، أن هذا النوع من الإستثمار تواجهه مشكلة، وهي تقييم أصول العقارات، نظرًا لأن التقييم يكون غير دقيق، بسبب وجود اختلاف بين السعر الحقيقي والسعر المقدر، مثلما يحدث ذلك في سوق الأسهم.
مبينًا، أن هناك مشكلة أخرى تواجة صناديق الريت وهي العقود الإيجارية تكون غير ملزمة، وبخاصة إذا كان المستأجر ذو صفة اعتبارية كالشركات، والتي في حالة افلاسها تصبح عقود الإيجار الملزمة للطرفين لها اسباب قهرية تزيلها.
مشيرًا إلى أنه لابد من الاعتماد على التقييم السوقي لقيمة العقار ، وليس الإكتفاء بالتقييم الفني المعمول به حاليًا، وذلك بحسب صحيفة اليوم.
إنجاز جديد ورقم قياسي حققته شركة "رتال" للتطوير العمراني في مبيعاتها لمشروع "نساج تاون الرياض"…
أزالت أمانة الطائف، تعديات على أراضي حكومية تجاوزت مساحتها 100 ألف متر مربع، كانت بلدية…
تمكنت البلديات الفرعية والضواحي التابعة لأمانة المدينة المنورة، من إزالة تعديات على أراضي حكومية مساحتها…
في المسرحية الشهيرة «تاجر البندقية» للكاتب الإنكليزي الأشهر وليام شيكسبير والتي كتبها في عام 1596،…
تطرح الجود للاستثمار والتطوير العقاري، أكثر من 850 قطعة سكنية وتجارية في المزاد العلني في…
في بداية حياتي الجامعية، وبعد السنة الأولى سألت معيداً مصرياً درّسنا الرسم الهندسي ليساعدني في…