ابحث في الموقع

حديث العقار - العقار و البناء السعودي حديث العقار
  • صفحة البداية
  • عقار
  • بناء
  • عن الموقع
  • اتصل بنا


كيفية سرقة الأراضي الحكومية

3 نوفمبر 2015
0
مشاركة
الفيس بوكتويترجوجل بلسواتس اب
سطام المقرن
سطام المقرن

التلاعب بالهيكل التنظيمي وتفويض الصلاحيات يجعل أي مسؤول وبما لديه من صلاحيات واسعة ومسؤولية محدودة قادرا على تغيير المخططات السكنية وتوزيع منح الأراضي على أساس الواسطة والمحسوبية دون إشراف أو متابعة

سرقة الأراضي الحكومية ليست بظاهرة جديدة، فالمجتمع يعاني من لصوص الأراضي منذ أكثر من 30 عاماً، ومنذ زمن هجرة الناس من القرى إلى المدن مع بداية النهضة التنموية للدولة، حيث كان البعض يستغل آنذاك بعض الفتاوى الفقهية مثل إحياء الأرض ووضع اليد أو بموجب مبايعات ووثائق غير معترف بها رسمياً.

وفي وقتنا الحاضر، أصبحت ظاهرة سرقة الأراضي الحكومية أكثر تطوراً وتنظيماً، وذلك من خلال استغلال ضعف الرقابة، والإشكاليات الموجودة في تخطيط المدن وقواعد البيانات، بالإضافة إلى جود فراغ تشريعي يتعلق بحماية تلك الأراضي، ولكن الأخطر من ذلك هو تواطؤ بعض المسؤولين الحكوميين في سبيل الاستيلاء على هذه الأراضي، الأمر الذي يضع علامات استفهام كثيرة حول كيفية سرقتها والتصرف فيها بهذه السهولة.

فقد نشرت الصحف المحلية في أوقات متفرقة قيام موظفين ومسؤولين في عدة أمانات وبلديات بالاستيلاء على الأراضي الحكومية البيضاء، وتحويل عدد كبير من الحدائق والمساجد إلى منح سكنية، وذلك من خلال استغلال بعض المسؤولين مناصبهم الوظيفية في الأمانات، ويبقى السؤال: كيف استغلوا مناصبهم وصلاحياتهم في سرقة الأراضي؟

للأسف لا توجد إجابة واضحة عن السؤال السابق من قبل المسؤولين في الأمانات، حيث يتم الاكتفاء في الغالب بأن سرقة الأراضي تمت عن طريق تزوير المستندات والصكوك وعن طريق الرشاوى، وهذه الأسباب معلومة للجميع، ولكن كيف استطاعوا القفز على الأنظمة واللوائح؟ لا أحد للأسف يجيب عن هذا التساؤل والسبب في ذلك يتمثل في تحديد المسؤوليات وهذا ما تتجنبه البيروقراطية عموما.

نشرت “الوطن” الأسبوع الفائت خبرا بعنوان: “تعاميم مسؤول تشل 6 بلديات”، وبالرغم من أن هذا الخبر ليس له علاقة مباشرة بسرقة الأراضي الحكومية، إلا أنه يوضح خللا على المستوى التنظيمي للأمانات، عن طريقه استغل بعض المسؤولين صلاحياتهم في القفز على الأنظمة واللوائح للاستيلاء على الأراضي الحكومية البيضاء.

يقول الخبر: قام مدير إحدى الإدارات بإرسال “تعاميم خاطئة خارج صلاحياته واستغل منصبه الإداري بشكل سلبي في خرق الهيكلة التنظيمية والهرم الإداري في الأمانة”، حيث قام هذا المسؤول بإرسال “تعاميم تسببت في إرباك العمل بعدد من البلديات التابعة للأمانة والإضرار بمستوى خدمة البلديات للمواطنين من خلال تعطيل مبادرة (معاملة) لخدمة المستفيدين والتي تهدف لمنح تراخيص المحال التجارية والصحية..”.

وبناء على ما سبق، يتضح أن مسؤول الأمانة استغل منصبه لعدم وضوح صلاحياته الإدارية، بالرغم من وجود هيكل تنظيمي معتمد، وقرار بتحديد الصلاحيات والمهمات المفوضة إلى كل مسؤول، ولكن في واقع الأمر هناك خلل تنظيمي عند التطبيق على أرض الواقع.

ففي البيروقراطية عادة، يتم تجاوز الهيكل التنظيمي من خلال إحداث وظائف غير معتمدة مثل وظيفة “المشرف العام” -على سبيل المثال- غير الموجودة في الهيكل، بحيث يتم تجميع جميع الصلاحيات للوظائف المتعارضة فيها، ما يزيد من الفرص التي تمكن أي شخص من التلاعب وفي نفس الوقت تمكنه من إخفاء الأخطاء والأعمال غير النظامية التي ارتكبها.

أيضا، يتم استغلال “التكليف الإداري”، للتهرب من المسؤوليات عن طريق تكليف موظف معين بعدة وظائف دفعة واحدة، بالرغم من أن هذه الوظائف مشغولة بموظفين آخرين من الناحية التنظيمية، وهؤلاء الموظفون لا يمارسون عملهم الفعلي على أرض الواقع، وعلى هذا الأساس يتم تجاوز قرار تفويض الصلاحيات المعتمد بهذه الطريقة، ويكون قرار التكليف بشكل فضفاض وخال من تحديد الصلاحيات ليعمل المسؤول بصلاحيات مطلقة دون أدنى مسؤولية، وبالتالي يكون لدى الجهة الحكومية هيكل تنظيمي رسمي بناء على الأنظمة واللوائح من الناحية الشكلية فقط، وهيكل تنظيمي آخر غير رسمي يتم تكييفه بناء على المزاج الشخصي للمسؤول!

لذا ليس من المستغرب وجود مدير إداري واحد قد يترأس أكثر من ثلاث إدارات في آن واحد، تارة باسم المشرف العام، وتارة باسم المدير العام المكلف وهكذا، ما يؤدي ذلك إلى الانفراد بإدارة الجهة الحكومية بجميع صلاحياتها، وتكون القرارات الإدارية في ضوء تلك الممارسات مسخرة لخدمة فئة أو جماعة واحدة يكون المناخ فيها مهيأ لانتشار الفساد الإداري والمالي.

ونتيجة لوجود تلك الممارسات المتعلقة بالتلاعب بالهيكل التنظيمي وتفويض الصلاحيات، فإنه قد يستغل ذلك في الاستيلاء على الأراضي الحكومية من الناحية الإدارية في مختلف الأمانات والبلديات مع استغلال العوامل الأخرى، فيستطيع أي مسؤول لما لديه من صلاحيات واسعة ومسؤولية محدودة تغيير المخططات السكنية وتوزيع منح الأراضي على أساس الواسطة والمحسوبية دون إشراف أو متابعة.

يؤكد بعض المختصين والباحثين في المجال الاقتصادي والعقاري على ضرورة فرض عقوبات صارمة ومشددة على لصوص الأراضي، ولكن في رأيي أن هذه العقوبات إذا تم فرضها فإنه يصعب تطبيقها على أرض الواقع بسبب شيوع المسؤولية، وفي جميع الأحوال ستطبق العقوبات على صغار الموظفين دون محاسبة المسؤول الحقيقي عن مثل هذه الجريمة.

التلاعب بالهيكل التنظيمي وتفويض الصلاحيات يجعل أي مسؤول وبما لديه من صلاحيات واسعة ومسؤولية محدودة قادرا على تغيير المخططات السكنية وتوزيع منح الأراضي على أساس الواسطة والمحسوبية دون إشراف أو متابعة

سرقة الأراضي الحكومية ليست بظاهرة جديدة، فالمجتمع يعاني من لصوص الأراضي منذ أكثر من 30 عاماً، ومنذ زمن هجرة الناس من القرى إلى المدن مع بداية النهضة التنموية للدولة، حيث كان البعض يستغل آنذاك بعض الفتاوى الفقهية مثل إحياء الأرض ووضع اليد أو بموجب مبايعات ووثائق غير معترف بها رسمياً.

وفي وقتنا الحاضر، أصبحت ظاهرة سرقة الأراضي الحكومية أكثر تطوراً وتنظيماً، وذلك من خلال استغلال ضعف الرقابة، والإشكاليات الموجودة في تخطيط المدن وقواعد البيانات، بالإضافة إلى جود فراغ تشريعي يتعلق بحماية تلك الأراضي، ولكن الأخطر من ذلك هو تواطؤ بعض المسؤولين الحكوميين في سبيل الاستيلاء على هذه الأراضي، الأمر الذي يضع علامات استفهام كثيرة حول كيفية سرقتها والتصرف فيها بهذه السهولة.

فقد نشرت الصحف المحلية في أوقات متفرقة قيام موظفين ومسؤولين في عدة أمانات وبلديات بالاستيلاء على الأراضي الحكومية البيضاء، وتحويل عدد كبير من الحدائق والمساجد إلى منح سكنية، وذلك من خلال استغلال بعض المسؤولين مناصبهم الوظيفية في الأمانات، ويبقى السؤال: كيف استغلوا مناصبهم وصلاحياتهم في سرقة الأراضي؟

للأسف لا توجد إجابة واضحة عن السؤال السابق من قبل المسؤولين في الأمانات، حيث يتم الاكتفاء في الغالب بأن سرقة الأراضي تمت عن طريق تزوير المستندات والصكوك وعن طريق الرشاوى، وهذه الأسباب معلومة للجميع، ولكن كيف استطاعوا القفز على الأنظمة واللوائح؟ لا أحد للأسف يجيب عن هذا التساؤل والسبب في ذلك يتمثل في تحديد المسؤوليات وهذا ما تتجنبه البيروقراطية عموما.

نشرت “الوطن” الأسبوع الفائت خبرا بعنوان: “تعاميم مسؤول تشل 6 بلديات”، وبالرغم من أن هذا الخبر ليس له علاقة مباشرة بسرقة الأراضي الحكومية، إلا أنه يوضح خللا على المستوى التنظيمي للأمانات، عن طريقه استغل بعض المسؤولين صلاحياتهم في القفز على الأنظمة واللوائح للاستيلاء على الأراضي الحكومية البيضاء.

يقول الخبر: قام مدير إحدى الإدارات بإرسال “تعاميم خاطئة خارج صلاحياته واستغل منصبه الإداري بشكل سلبي في خرق الهيكلة التنظيمية والهرم الإداري في الأمانة”، حيث قام هذا المسؤول بإرسال “تعاميم تسببت في إرباك العمل بعدد من البلديات التابعة للأمانة والإضرار بمستوى خدمة البلديات للمواطنين من خلال تعطيل مبادرة (معاملة) لخدمة المستفيدين والتي تهدف لمنح تراخيص المحال التجارية والصحية..”.

وبناء على ما سبق، يتضح أن مسؤول الأمانة استغل منصبه لعدم وضوح صلاحياته الإدارية، بالرغم من وجود هيكل تنظيمي معتمد، وقرار بتحديد الصلاحيات والمهمات المفوضة إلى كل مسؤول، ولكن في واقع الأمر هناك خلل تنظيمي عند التطبيق على أرض الواقع.

ففي البيروقراطية عادة، يتم تجاوز الهيكل التنظيمي من خلال إحداث وظائف غير معتمدة مثل وظيفة “المشرف العام” -على سبيل المثال- غير الموجودة في الهيكل، بحيث يتم تجميع جميع الصلاحيات للوظائف المتعارضة فيها، ما يزيد من الفرص التي تمكن أي شخص من التلاعب وفي نفس الوقت تمكنه من إخفاء الأخطاء والأعمال غير النظامية التي ارتكبها.

أيضا، يتم استغلال “التكليف الإداري”، للتهرب من المسؤوليات عن طريق تكليف موظف معين بعدة وظائف دفعة واحدة، بالرغم من أن هذه الوظائف مشغولة بموظفين آخرين من الناحية التنظيمية، وهؤلاء الموظفون لا يمارسون عملهم الفعلي على أرض الواقع، وعلى هذا الأساس يتم تجاوز قرار تفويض الصلاحيات المعتمد بهذه الطريقة، ويكون قرار التكليف بشكل فضفاض وخال من تحديد الصلاحيات ليعمل المسؤول بصلاحيات مطلقة دون أدنى مسؤولية، وبالتالي يكون لدى الجهة الحكومية هيكل تنظيمي رسمي بناء على الأنظمة واللوائح من الناحية الشكلية فقط، وهيكل تنظيمي آخر غير رسمي يتم تكييفه بناء على المزاج الشخصي للمسؤول!

لذا ليس من المستغرب وجود مدير إداري واحد قد يترأس أكثر من ثلاث إدارات في آن واحد، تارة باسم المشرف العام، وتارة باسم المدير العام المكلف وهكذا، ما يؤدي ذلك إلى الانفراد بإدارة الجهة الحكومية بجميع صلاحياتها، وتكون القرارات الإدارية في ضوء تلك الممارسات مسخرة لخدمة فئة أو جماعة واحدة يكون المناخ فيها مهيأ لانتشار الفساد الإداري والمالي.

ونتيجة لوجود تلك الممارسات المتعلقة بالتلاعب بالهيكل التنظيمي وتفويض الصلاحيات، فإنه قد يستغل ذلك في الاستيلاء على الأراضي الحكومية من الناحية الإدارية في مختلف الأمانات والبلديات مع استغلال العوامل الأخرى، فيستطيع أي مسؤول لما لديه من صلاحيات واسعة ومسؤولية محدودة تغيير المخططات السكنية وتوزيع منح الأراضي على أساس الواسطة والمحسوبية دون إشراف أو متابعة.

يؤكد بعض المختصين والباحثين في المجال الاقتصادي والعقاري على ضرورة فرض عقوبات صارمة ومشددة على لصوص الأراضي، ولكن في رأيي أن هذه العقوبات إذا تم فرضها فإنه يصعب تطبيقها على أرض الواقع بسبب شيوع المسؤولية، وفي جميع الأحوال ستطبق العقوبات على صغار الموظفين دون محاسبة المسؤول الحقيقي عن مثل هذه الجريمة.

وتأسيسا على ما تقدم، يتعين إعادة النظر في الخرائط التنظيمية لكل من وزارة الشؤون البلدية والقروية والأمانات والبلديات، والتأكد من تطبيقها على أرض الواقع مع الالتزام بقرار تفويض الصلاحيات المعتمد حسب ما جاء في لوائح الخدمة المدنية، فإذا تواجد النص النظامي المجيز للتفويض فيجب أن يصدر به قرار من الوزير أو المسؤول الأول بموجبه ينقل بعض اختصاصاته وصلاحياته للمفوض ويسمى بقرار التفويض، يلتزم فيه المفوض بالحدود الواردة في النص الذي سمح له بتفويض اختصاصه من حيث موضوع التفويض، ومن يجوز التفويض إليه وتحديد الصلاحيات ومدة التفويض وشروط ممارسته، فإذا خلا قرار التفويض من ذلك فإنه يترك مجالا واسعا للتلاعب بالصلاحيات.

المصدر

الوسوم : أراضي أمانات بلديات سطام المقرن لصوص أراضي مخططات سكنية منح سكنية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

  • عقار
  • بناء
  • أمانة الطائف تزيل تعديات على الأراضي الحكومية
    إزالة تعديات على أراضي حكومية مساحتها 100 ألف متر مربع في العرفاء
  • إزالة تعديات على أراضي حكومية في المدينة المنورة
    إزالة تعديات على أراضي حكومية في المدينة المنورة مساحتها 650 ألف متر مربع
  • حامد السهيل
    حامد السهيل: «شايلوك» واحتكار العقار!
  • مخطط المنار
    طرح 850 قطعة سكنية وتجارية بمخطط المنار شرق عنيزة بالمزاد العلني
  • بدر الحمدان
    بدر الحمدان: العنصرية العمرانية
  • شعار نظام الأراضي البيضاء
    الأراضي البيضاء: تطوير أرض خاضعة للرسوم في الرياض مساحتها 500 ألف متر مربع
  • العقارات في الولايات المتحدة
    ارتفاع معدل ملكية المساكن في الولايات المتحدة منذ 12 عاما
  • صندوق التنمية العقارية
    التنمية العقارية: إيداع 22.4 مليار ريال في حسابات المستفيدين منذ يونيو 2017م
  • شعار منصة جود الإسكان
    جود الإسكان تطلق مبادرة جود المتاجر لتوفير مساكن للأسر الأشد حاجة
  • فرز الوحدات العقارية
    فرز 19382 وحدة عقارية في النصف الأول من العام الجاري
  • ساما
    ساما: 131 ألف عقد تمويل عقاري في النصف الأول من العام الجاري
  • خالد المطرفي
    خالد المطرفي: الابتكار الإسكاني والرؤية السعودية
  • وافي
    وافي: إصدار ترخيص لتسعة آلاف وحدة سكنية تحت الإنشاء
  • صندوق التنمية العقارية
    التنمية العقارية: إيداع 578 مليون ريال في حسابات مُستفيدي سكني
  • بلدية العزيزية الفرعية تزيل تعديات على أراض حكومية
    إزالة تعديات على أراضي حكومية في العزيزية
  • د. صالح السلطان
    د. صالح السلطان: إلغاء الدفعة المقدمة وعقارات الدولة
  • سليمان الرويشد
    د. سليمان الرويشد: حي الدحو وإحياء اسم حجر
  • محمد العمران
    محمد العمران: يوجد فجوة بين أسعار العقارات ومتوسط الدخل بالمملكة
  • شعار هيئة الزكاة والدخل
    الزكاة والدخل: لا حاجة للفرد بعد بيع العقار التسجيل لدى الهيئة
  • شعار بلدية صبيا
    نزع ملكية 5 عقارات تعترض خط تنظيم وسط البلد بمحافظة صبيا
  • البناء في السعودية
    ارتفاع حجم قطاع التشييد والبناء في السعودية بنسبة 2.2%
  • أسعار الحديد
    أسعار الحديد في المملكة تنخفض بنسبة 5.4% مخالفة التوقعات
  • مواد بناء
    ارتفاع متوسط أسعار المواد الإنشائية بنسبة 4.2%
  • مواد بناء
    2218.50 ريال متوسط سعر طن الحديد و 12.70 ريال كيس الأسمنت
  • مواد بناء
    ارتفاع أسعار الأسمنت والخرسانة وانخفاض الحديد في أبوظبي
  • البناء في السعودية
    الشؤون البلدیة والقرویة: إصدار 11.791 رخصة بناء بالمنطقة الشرقیة في عام
  • شعار شركة أسمنت الجوف
    ارتفاع صافي ربح شركة أسمنت الجوف بنسبة 918%
  • مخلفات البناء
    ضبط معدات ترمي مخلفات البناء ونواتج الحفر في المشاعر المقدسة
  • مبيعات الأسمنت
    تراجع مبيعات شركات الأسمنت السعودية بنسبة 28.8%
  • شعار أسمنت العربية
    ارتفاع أرباح شركة الأسمنت العربية نتيجة زيادة المبيعات
  • شركات الأسمنت
    استطلاع: شركات الأسمنت ومصانع الخرسانة تواجه خطورة مالية بسبب كورونا
  • اسمنت الشرقية
    ارتفاع مبيعات الأسمنت يرفع أرباح شركة أسمنت الشرقية بنسبة 84.7%
  • أسمنت القصيم
    ارتفاع أرباح شركة أسمنت القصيم بنسبة 98% بسبب المبيعات
  • البناء في السعودية
    دراسة: قطاع البناء والتشييد أسهم في نمو الناتج المحلي بنسبة 12.6%
  • قطاع التشييد والبناء
    ألمانيا: ارتفاع مبيعات قطاع البناء في يناير الماضي بنسبة 13%
  • مبيعات الأسمنت
    مصر: استقرار أسعار الأسمنت بسبب الإجراءات الاحترازية
  • الرمل والزلط
    مصر: ارتفاع أسعار الرمل بنسبة 8.3% والبحص 12.5%
  • شعار مؤسسة النقد العربي السعودي
    مؤسسة النقد تصدر وثيقة التأمين الإلزامي على العيوب الخفية في المباني والإنشاءات
  • وزارة الشؤون البلدية والقروية
    الشؤون البلدية والقروية: انجاز 12004 معاملة للرخص التجارية والإنشائية
  • شركات الأسمنت
    2.7 مليار ريال أرباح شركات الأسمنت نهاية العام الماضي


أكثر المواضيع قراءة

  • العقارات بالمملكة
    الإيجار في السعودية وتنظيم العلاقة بين المالك والمستأجر
  • بدر العتيبي
    شيخ العقار في أمريكا يكشف في حوار خاص لـ حديث العقار
  • إسكان جازان
    أسباب أرتفاع أسعار إيجارات الشقق السكنية بمناطق جازان

آخر التعليقات

  • متى  تقريبا ينتهي المشروع 
    عقار
  • اتفق معك في هذا الطرح خصوصا ان التحديات في دول مثل الخليج العربي كبيرة جدا كون النمط االستهالكي هو ا..
    عقار
  • السلام عليكم ورحمه الله وبركاته لي قطعه ارض عند قيران في طريق خرج الثاني وارغب اتواصل مع وكيل ويوجد..
    عقار
  • […] post ارتفاع حجم قط..
    بناء

آخر التغريدات

Tweets by AqarTalk
حديث العقار - العقار و البناء السعودي حديث العقار
الرئيسية     /      عقار     /      بناء     /      عن الموقع     /      اتصل بنا

شركاؤنا

  • شبكة ابو نواف
  • عالم التقنية
  • التقنية بلا حدود
  • سعودي شفت
  • أنثى
  • عالم ابل
  • مباريات اليوم
  • التقنيات العصرية
  • تطبيق ريح
  • متجر نقطة
جميع الحقوق محفوظة لموقع حديث العقار 2018
تطوير وإدارة محتوى
القائمة البريدية
+
القائمة البريدية
×

للاشتراك في قائمتنا البريدية؛ نرجو إضافة بريدكم الإلكتروني:
​