– قالوا: الأعزب يحيا حياة الكلاب.. والمتزوج يتمناها!
– العزَّاب: أصحاب الابتكارات البديلة.. وأهل الليل، ولهم فضل على الاقتصاد الوطني في استراحاتهم ومقاهيهم وشقق الإيجار والشاليهات ومحلات زينة السيارات ومغاسل السيارات والثياب و..إلخ!
– محل «شك» على الدوام، ويعانون من التمييز العنصري حتى من «الحكومة» فنقاط التفتيش العسكرية تفتشهم وتخالفهم وتترك العائلات، بل وصل ظنهم (لفرط الظلم) إلى «ساهر» فهم يعتقدون أنه لايصوّر سواهم!، أما الأمر الذي لم ينتبهوا إليه هو أن وزارة الإسكان لم تعطهم سكناً!
– بل حتى القطاع الخاص.. يتبجح بلوحات: للعائلات فقط!
– السكن في وطني.. للعائلات فقط!
– دائماً على خطأ واتهامهم دائم بالجهل والانحراف في جهل فادح بالتاريخ و «عزابه» المشهورين..
– من أسباب تأخرهم في الزواج ضعف في الثقافة الزوجية ونياتهم الخبيثة للمرأة، فكلنا يعرف العزوبي الذي يتمنى الزواج ويشرح خططه لصديقه حتى قال: .. ثم راح أحتفل في ذكرى زواجنا الأولى وأسافر بزوجتي لأستراليا!، قال مجالسه: الأولى في أستراليا!، أجل الذكرى العشرين وش تسوي؟، فرد بهدوء: أروح أجيبها!
20 يوليو 2014