10 يناير 2017
أفادت بيانات عقارية بإستقرار أسعار العقارات في أم القيوين دون تغير يذكر عن أسعار العام الماضي نتيجة زيادة حجم المعروض، ومن المرجح ألا تشهد أسعار العقارات في الإمارة ارتفاع في النصف الأول من العام الجاري.
وأصيب ملاك العقارات الذين حبسوا الوحدات السكنية في الربع الأخير من العام الماضي أملاً في زيادة الإيجارات بعد تدشين الجسر وفتح طرق محلية جديدة، بخيبة أمل لعدم إقبال مستأجرين جدد، وهو ما أجبرهم على طرحها في السوق.
وبحسب البيانات فأن الإقبال منذ نهاية العام الماضي، وذلك نتيجة تقارب الأسعار مع المناطق المجاورة لأم القيوين وقربها من أماكن العمل، ومن المتوقع أن تشهد الأشهر الأولى من كل عام نشاطاً في السوق العقاري.