أكد الدكتور بندر العبدالكريم؛ المتحدث الرسمي لوزارة الإسكان في تصريحات صحفية، إن لائحة تنظيم الدعم السكني تستهدف تحقيق مزيد من التنظيم والتنمية لقطاع الإسكان في المملكة، مشيراً إلى إسهامها في مواءمة امتلاك المستحقين للدعم السكني ممن تقدّموا على البوابة الإلكترونية “إسكان” وانطبقت عليهم شروط الاستحقاق والأولوية مع المنتجات السكنية المتاحة والمستقبلية، إلى جانب القدرة الشرائية للوحدات السكنية حسب العمر، وذلك من خلال مجموعة من الإجراءات التنظيمية الجديدة التي تراعي تحقيق هذا الهدف.
وأوضح العبدالكريم أن البوابة الإلكترونية لا تزال تستقبل طلبات المواطنين الراغبين في الحصول على المنتجات السكنية المتنوعة التي تتيحها وزارة الإسكان، والتي تشمل الوحدة السكنية الجاهزة (فيلا أو شقة) أو أرضا مع حلول تمويلية، والبوابة تمتاز بالربط الإلكتروني مع عدد من الجهات الحكومية مثل وزارة العدل ووزارة الداخلية ووزارة الشؤون البلدية والقروية والشركة السعودية للكهرباء وغيرها، وذلك لتسهيل التحقّق من البيانات وفق آلية إلكترونية مرنة وذات شفافية ووضوح.
مشيراً إلى أن ما تم إجراؤه من تعديلات على لائحة الدعم السكني تسهم في ضخ مزيد من المنتجات وتوفير خيارات أكثر للمستحقين، وذلك في إطار الاهتمام المتواصل من الوزارة في تحقيق رغبات المواطنين وتمكينهم من امتلاك المسكن الأول، لافتاً إلى ما تضمّنته اللائحة من مواد وبنود تستهدف خدمة المواطنين المستحقين بالدرجة الأولى وتوفير خيارات متنوعة من المساكن تمتاز بجودتها العالية وسعرها المناسب.
مؤكداً أن اللائحة الجديدة تحقق مزيداً من التنظيم والاستدامة، وتدفع بعجلة سير القطاع لكونها تتضمن مجموعة من المزايا والفوائد التي تضمن منتجات سكنية متنوعة أمام المواطنين المستحقين للدعم السكني، ممن تقدّموا على البوابة الإلكترونية (إسكان)، كما أنها ستتيح تعديل مسار الكثير من المتقدمين إلى ما هو أفضل مع إتاحة مجموعة من الخيارات دون أن يتم استبعاد أي منهم، حيث كل من انطبقت عليهم شروط الاستحقاق والأولوية وتمّت إفادتهم باستحقاقهم للدعم السكني تسير إجراءاتهم بصورة منتظمة وواضحة، وسيتم تخصيص منتجاتهم وفقاً للآلية المتّبعة”.
ولفت العبدالكريم إلى أن مراحل الحصول على الدعم السكني تتضمن تقديم الطلب عبر بوابة “إسكان” وتعبئة كامل البيانات المطلوبة، ثم مرحلة الاستحقاق والأولوية التي تتضمن دراسة الطلب بما يحقق العدالة والتوازن، ومرحلة التخصيص من خلال تحديد المنتج الملائم حسب الأولوية، ثم مرحلة التسليم التي يتم فيها تسليم المنتج المخصص.
وأوضح العبدالكريم، أن ما تم إجراؤه من تعديلات على لائحة الدعم السكني تسهم في ضخ مزيد من المنتجات وتوفير خيارات أكثر للمستحقين، وذلك في إطار الاهتمام المتواصل من الوزارة في تحقيق رغبات المواطنين وتمكينهم من امتلاك المسكن الأول، لافتاً إلى ما تضمّنته اللائحة من مواد وبنود تستهدف خدمة المواطنين المستحقين بالدرجة الأولى وتوفير خيارات متنوعة من المساكن تمتاز بجودتها العالية وسعرها المناسب.
وأشار إلى أن اللائحة الجديدة تحقق مزيدا من التنظيم والاستدامة، وتدفع بعجلة سير القطاع لكونها تتضمن مجموعة من المزايا والفوائد التي تضمن منتجات سكنية متنوعة أمام المواطنين المستحقين للدعم السكني، ممن تقدّموا على البوابة الإلكترونية (إسكان)، كما أنها ستتيح تعديل مسار الكثير من المتقدمين إلى ما هو أفضل مع إتاحة مجموعة من الخيارات دون أن يتم استبعاد أي منهم، حيث كل من انطبقت عليهم شروط الاستحقاق والأولوية وتمّت إفادتهم باستحقاقهم للدعم السكني تسير إجراءاتهم بصورة منتظمة وواضحة، وسيتم تخصيص منتجاتهم وفقاً للآلية المتّبعة، ومراحل الحصول على الدعم السكني تتضمن تقديم الطلب عبر بوابة “إسكان” وتعبئة كامل البيانات المطلوبة، ثم مرحلة الاستحقاق والأولوية التي تتضمن دراسة الطلب بما يحقق العدالة والتوازن، ومرحلة التخصيص من خلال تحديد المنتج الملائم حسب الأولوية، ثم مرحلة التسليم التي يتم فيها تسليم المنتج المخصص.